وفي قصة فاطمة أيضًا بقـ، ،ـية لم يكملها الشيخ مصطفى، وهي بقـ، ،ـية فيها خير وفيها فائدة عظيمة، فاطمة كانت تعمل في بيتها، وتقوم بحاجات البيت؛ حتى مجلت يداها من الطحن، وتعبت من ذلك، فجاء إلى النبي ﷺ وجاءه سبي من بعض السبي فجاءت تسأله خادمًا، يعني جارية تعينها عـLـي شغل البيت،

No comment

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *